السؤال:

الجواب:
لا حرج عليك في صلاتها في البيت لكونها نافلة، لكن صلاتها مع الإمام في المسجد أفضل؛ تأسيًا بالنبي
وأصحابه رضي الله عنهم؛ ولقول النبي
لأصحابه لما صلى بهم التراويح في بعض الليالي إلى ثلث الليل، وقال له بعضهم: لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه. فقال: "من قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب الله له قيام ليلته". رواه أحمد وأصحاب السنن بإسناد حسن من حديث أبي ذر رضي الله عنه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر: فتاوى اللجنة الدائمة.
السؤال:

الجواب:
لا حرج عليك في صلاتها في البيت لكونها نافلة، لكن صلاتها مع الإمام في المسجد أفضل؛ تأسيًا بالنبي
وأصحابه رضي الله عنهم؛ ولقول النبي
لأصحابه لما صلى بهم التراويح في بعض الليالي إلى ثلث الليل، وقال له بعضهم: لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه. فقال: "من قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب الله له قيام ليلته". رواه أحمد وأصحاب السنن بإسناد حسن من حديث أبي ذر رضي الله عنه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر: فتاوى اللجنة الدائمة.