قصص وحكايات : رواية عذراء على حافة الهاوية الفصل السادس عشر 16 بقلم زهرة الهضاب

رواية عذراء على حافة الهاوية الفصل السادس عشر 16 بقلم زهرة الهضاب

 شيفاء ههههههههه وترد بصوت آفزعه ماذا قلت زوجتك هل تعتقدني غبية آنت لم تتزوجني بل

إشتريتني كاعبدة لك والبناتك جارية كنت تعرف آنني العذراء الملعونة ومع هذا تقدتمت لي لماذا

ماسرك


مازن لا ليس صحيح ليس عندي غاية من ذالك غير الزواج سمعت عنكي من آختي التي سمعت عنك من آختك وفقط ليس هناك سر ولا



شيء شيفاء تقف وتقترب منه وهوى يتراجع للخلف فقد آخافه

منظرها الغريب ونظرتها الحادة وعيونها المحمرة وبدا يقرا في الصور القصيرة والمعوذتين حتا وصل للباب وخرج بسرعة وقد كان


في حالة من الخوف آفقدته توازنه

حيث جلس على آقرب مقعد وجده


آمامه وهوى يلهث ويتعرق بشدة حتا وقفت آمام علياء قائلا مابك

مازن فزع منها وقال اه من آعوذ بالله من الشيطان الراجيم علياء ماذا


حدث لك لماذا تبدو هاكذا خائف ومرعوب هل تاخصمت مع زوجتك

بصراحة تستحق هل آنتا مطرود من الغرفة هههه تستاهل لكنه رد لا


تسخري تلك تلك المرآة مل0عونة والله كما قيل لي علياء مالذي تقوله لم آفهم مازن لا لا شيء علياء سوف آراها آنتا جننت اليوم


مازن لاتدخلي لا تدخلي لكنها فتحت الباب ودخلت وبعد عدة دقائق قضتها في الداخل ومازن في الخارج خائف على آخته التي دخلت عن شيفاء


وجد والده يناديه لنزول على الفور

وقام وهوى عقله وقلبه عند علياء

ونزل لوالده الذي حدث قليلا على


تصرف بناته في الصباح مع عروسه

قائل بنات الناس ليسو لعبة عندك وعند بناتك هذه زوجتك وعليك إحترامها


آمام العائلة وجعل بناتك تفعل هذا وتفهم آنها زوجتك وليست خادمة

نحن نعم نعلم آن البنات يعتبرونها


آخذت مكان المرحومة زوجتك لكنها سنت الحياة الحياة تستمر لا

تتوقف عند آحد مازن المشغول


بما قد يحدث لعلياء مع شيفاء

يرد نعم نعم صح صح كلامك نعم

والده آحسنت بني هى بنا العشاء جاهز على ماآعتقد دعنا نتعرف على زوجتك الجديدة تقول آمك إنها فاتنة


مازن نعم جميلة والده هههه محظوظ آنت في النساء مازن ههه

لوسمعتك آمي سوف تغضب منك


جلس الكل على الطاولة ماعدا علياء وشيفاء وهاذا زاد في قلق مازن نورة إين علياء وشيفاء لماذا لم ينزلا بعد


الخادمة لقد طلبت منهما الحضور

لكنهما لم يردا عليا زداد قلق مازن وقرر الصعود حتا يرا مالذي يحدث


ستائذن وصعد الدرج حتا وصل آمام باب غرفته وقف قليلا وستجمع شجاعته وفتح الباب ووجد


شيفاء ترقص بخفة وجمال وعلياء تتفرج عليها بذهول آخذه المنظر ولم يدري ماذا يقول شيفاء في فستان خفيف


جدا مكشوف من الصدر ومن تحت فيه فتحا كبيرة تصل اللف0خذ حيث

يظهر بياض ناصع منه ج0سد مثير


جدا:وجمال آخاذ علياء نتبهت عليه وهوى يقف متصمر وآشارت لشيفاء التي توقفت على الفور

وبدا عليها الخجل منه مازن نتبه


لهما وقال العشاء جاهز الجميع قي

إنتظار نزولكم هى بسرعة

وخرج وهوى يتعرق بشدة من شدت الحماسة التي آصابته عندما


شاهدا شيفاء تتمايل بتلك الطريقة

المثيرة وقد عادة كما كانت ليلة آمس تلك المرآة المثيرة والقوية في نفس الوقت تلك التي جعلته في قمت إثا0رته حتا وهى عذر١ء


جلس مازن وقد بدات عليه ملامح

السعادة سميرة بني إين زوجتك وآختك مازن ماذا نورة هههه 🤣


مابك إين علياء وزوجتك آلم تذهب إليهما مازن نعم آتيات فورا

ونزلت علياء مع سيفاء علياء هذا

عمك


شيفاء بخجل السلام عليكم ياعمي

والد مازن وعليكم السلام يبنتي

تفضلي وجلسي قرب زوجك مازن


تعالي وجلسي شيفاء تجلس تحت آنظار رشيدة الحقادة وبنات مازن ريان ودارين آما جود الصغير فكان


معجب بشيفاء بشكل كبير تناولت العائلة العشاء في صمت غير بعض


المناوشات بين جود وآخواته مازن

يبدو عليه آنه في حالت إعجاب آو

وربما حب فقد غيرت شيفاء له مزاجه


المعكر منذا آن ماتت زوجته رشيدة تبدو سعيد ياآخي مازن خير قل لنا ملذي يسعدك حتا نفرح

معك مازن لا شيء جديد مثل العادة


نورة لا هههه والله لا جديد وهذا القمر الذي يجلس قربك ماذا لا شي

علياء هههه نعم والله قمر وكذالك راقصة رووعة شيفاء تغمزها قائلا لا

عيب وخجلت الكل هههههه نورة نحن عائلة متفتحا وليس عندنا عقد

شيفاء بخجل حتا ولو عيب آمام عمي عمار والد مازن هههه لا يبنتي

آنتي لم تفعلي شيء خطأ هذا بيتك


مملكتك تفعلين كل متشائين فيه

دارين وريان يقفان من على الطاولة وقد شتعلت عيونمها من الغضب رشيدة وقفت معهم عمار مابكما


دارين لا شيء الحمد الله شبعنا هى آختي وغادرتا وخلفهم رشيدة جود

آنا لم آش0بع بعد مزلت جائع دارين مفجوع


مازن كل بني لا تهتم لهما عمار بني بناتك عليهم تعلم إحترام زوجتك لا

تترك لهما المجال لهكذا تصرفات

مازن حسنن سوف آحاول التكلم معهما


فيما بعد سميرة كل شيء من تلك

رشيدة بني لماذا لا تدعها تغادر لو سمحت مازن بغضب كيف آمي وبناتي روحهم فيها وكذالك هذه وصية زوجتي


آن تعيش آختها معني وتربي بناتها

عمار حسنن نحن وعدنام آننا لن نتدخل بينكما


نورة لكن ياآبي عمار سكري على الموضوع نتها العشاء وصعدت

شيفاء لغرفتها ستحمت وخرجت لتجد رشيدة جالسة على السريرها


شيفاء ماذا تفعلين في عرفتي دخلتي بدون إذن رشيدة تقف ماذا

هههههه غرفتك هل صدقتي آنكي زوجته


هل تظنينه تزوجك لنفسك آنتي هه

لا عزيرتي آنتي مجرد ستار فقط زينة آمام الناس وحتى يسكت آهله


هوي كان يعرف آنكي عذر١ء إبدية

لهذا تزوجك شكل جميل آمام الناس شيفاء ملذي تقولينه رشيدة


آنا من خطارك لك وآنا من طلبت منه آن يتزوجك وآلححت عليه لا

تتجاوزي حدودك معي فهمتي ياملعونة


مازن ليس لك بل هوى لبناته فقط

وإذا حاولتي إخبار آحد من العائلة عما قلت لكي تكونين جنيتي على نفسك


وغادرت الغرفة بهدوء كما دخلتها وتركت شيفاء في حيرة من آمرها

مما سمعته كيف تعرف هذه آنها عذر١ء وكيف هي من سعت لزواجها من مازن


غلطة آم وجهلها وإمانها الضعيف::آوصل هذه الفتاة لما وصلت إليه ثلاث آزواج مختلفين


آذقوها الذل وجعلو جسمها مداس لشهواتهم ورغباتهم المتوحشة حسام الذي طلقها يوم الصباحية ناصر الذي كان يود جعلها وعاء للحمل والآن مازن الذي تزوجها لمعرفته


آنها عذر١ء للآبد وآنها مربوطة ربط لن يفك

وهذا السبب لوحده مذل وقاهر لها


وكاسر لقلبها المكسور من الإساس

بعد مغدرت رشيدة للغرفة جلست شيفاء على طرف السرير نفكر ملذي تعنيه هذه كيف هى من دبرت لزواجها وقد كانت سعاد من


دبرت لها هذه الزواجة ملذي يحدث وهى غارقة في محيط آفكارها دخل مازن الذي كان قد شتعل لوعة ورغبة بعدما شاهدها ترقص


قترب منها بشوق ممزوج بلحذر بعد ماشاهد تلك النظرة المخيفة من قبل عدة سعات مازن حبيبتي هل آنتي بخير ??شيفاء ترفع عينيها نحوه وقد رئة فيهما الحيرة


والخوف والرغbة والش،ـهوة والعتاب نظرة لم يرها من قبل قط مازن يجذو على ركبتيه آمامها مذهول قائل


من آنتي هل آنتي بشر آما جن آم شيط0ان من آنتي بحق الله قولي لي

لقد قابلتك منذ وقت قصير لكنكي


تملكتني تملك شيفاء آنا المحيط بعمقه الفضاء بغموضه آنا الكون بذاته آنا حواء وفقط

مازن يجمع شجاعته ويقف من جديد يتوجه نحو المرئات ينظر لنفسه


جيدا ويقول هل آبدو لك راجل واسيم مليان رجوله فحل شيفاء من ناحية الوسامة واسيم آما من ناحية الرجولة آشك آنتا ذكر وليس كل ذكر براجل

مازن يستادير وقد برقت عيناه وقدحت الشرر وحمر وجهه وهذه ميزته آحمراه عند الغضب الشديد


تقولين آنني لستو براجل هل هذا قصدك هل آبدو لك خنثة آم شا،ـذ ها ها قولي شيفاء حشاك لم آقصد هذا لكنك جبان مازن يمسكها من ذراعها ويرفعها إليه حتا سارت ملتصقة به


ونظرا في عينيها بعمق وغاص في آعماقها حتا غرق وتحولت لحظة غضب للحظة حب وعشق لقد شتها شفتيها الوردية وآخذ منها قب0لة عميقة غاص بها لعمق الرغbة


وشيفاء فقدت معه نفسها فقد كانت عطشا للحب وللحنان وقد شعرت بهما معه مازن جنتل مان من النوع الرفيع الذي لديه القدرة


على جعل الآنثى تذوب معه مثل قطعت ثلج سكب عليها ما ساخ0ن

شيفاء غاصت مع لمساته وذابت في همساته ورغ0بت به آكثر مما رغبت في راجل يوما ما ولم يدرك


لا هوي ولا هى آنها لحظة المرجوة

لحظة فك السح0ر الس0م وترياق فيها

شيفاء بدائت تشعر بآلم شديد وكادت تصرخ لكنها نست آلمها وكاد


الآمر ينجح لكن للقدر كلام ثاني

رشيدة قتحمت عليهم خلوتهم وصرخت بصوت يكاد يسمع من الفضاء ماازن يخاي0ييين تفوه عليك


قام بسرعة وترك شيفاء في حالة صد@مة وذهول رشيدة غادرت الغرفة ومازن لحق بها بينما شيفاء


تكاد تنهار من البكاء ملذي يحدث لها لملمت نفسها وظلت تبكي وتشهق بصوت مخنوق يكاد يكتم على نفسها من الضيق مازن لم يعد لها في تلك اليلة وفي الصباح وبعد


ليلة طاويلة كانت مثل الدهر عاشت فيها شيفاء كل الفصول عاشت لحظات الحب والشغ0ف لحظات الغ،ـدر والخي،ـانة لحظات الفرح والحزن عاشت عمر في ليلة

واحدة


على طاولة الآفطار جلس الجميع معداها فقد ضاقت عليها الدنيا بما

رحبت ولم تعد تدرك ملذي عليها فعله

عمار إين زوجتك يامازن /مازن ماذا عمار زوجتك متزال نائمة مازن اه نعم ربما آقصد نعم علياء لم تثق في كلامه وقامت وصعدت إليها


وعادت مسرعة تصرخ لقد ماتت لقد ماتت الكل يقف ويصعد إليها دفع مازن باب الغرفة ووجدها غارقة في دمها وشارينها ممزقا وتنزف بشدة صرخ بصوت عالي لااااااا ياشيفاء لقد قتلتك لقد قتلتك عمار آبعده وتحسس نبضها ورد


متزال حيا بسرعة أستدعي سيارة

الإسعاف وتصلت نورة بسيارة الإسعاف حيث لم يقدر مازن الآتصال بسبب الصد@مة التي كان فيها


جود الصغير الذي شاهد المنظر صرخ قائل خالتي السبب خالتي السبب آنتي شريرة شريرة شريرة


رشيدة تحاول إسكاته لكنه مستمر فيما يقوله حتا سحبته ليديا من يده وآخرجته لخارج الغرفة بعد لحظات وصلت الإسعاف وتم نقل شيفاء



لمتابعة الفصل السابع عشر والأخير  من هنا 

 شيفاء ههههههههه وترد بصوت آفزعه ماذا قلت زوجتك هل تعتقدني غبية آنت لم تتزوجني بل

إشتريتني كاعبدة لك والبناتك جارية كنت تعرف آنني العذراء الملعونة ومع هذا تقدتمت لي لماذا

ماسرك


مازن لا ليس صحيح ليس عندي غاية من ذالك غير الزواج سمعت عنكي من آختي التي سمعت عنك من آختك وفقط ليس هناك سر ولا



شيء شيفاء تقف وتقترب منه وهوى يتراجع للخلف فقد آخافه

منظرها الغريب ونظرتها الحادة وعيونها المحمرة وبدا يقرا في الصور القصيرة والمعوذتين حتا وصل للباب وخرج بسرعة وقد كان


في حالة من الخوف آفقدته توازنه

حيث جلس على آقرب مقعد وجده


آمامه وهوى يلهث ويتعرق بشدة حتا وقفت آمام علياء قائلا مابك

مازن فزع منها وقال اه من آعوذ بالله من الشيطان الراجيم علياء ماذا


حدث لك لماذا تبدو هاكذا خائف ومرعوب هل تاخصمت مع زوجتك

بصراحة تستحق هل آنتا مطرود من الغرفة هههه تستاهل لكنه رد لا


تسخري تلك تلك المرآة مل0عونة والله كما قيل لي علياء مالذي تقوله لم آفهم مازن لا لا شيء علياء سوف آراها آنتا جننت اليوم


مازن لاتدخلي لا تدخلي لكنها فتحت الباب ودخلت وبعد عدة دقائق قضتها في الداخل ومازن في الخارج خائف على آخته التي دخلت عن شيفاء


وجد والده يناديه لنزول على الفور

وقام وهوى عقله وقلبه عند علياء

ونزل لوالده الذي حدث قليلا على


تصرف بناته في الصباح مع عروسه

قائل بنات الناس ليسو لعبة عندك وعند بناتك هذه زوجتك وعليك إحترامها


آمام العائلة وجعل بناتك تفعل هذا وتفهم آنها زوجتك وليست خادمة

نحن نعم نعلم آن البنات يعتبرونها


آخذت مكان المرحومة زوجتك لكنها سنت الحياة الحياة تستمر لا

تتوقف عند آحد مازن المشغول


بما قد يحدث لعلياء مع شيفاء

يرد نعم نعم صح صح كلامك نعم

والده آحسنت بني هى بنا العشاء جاهز على ماآعتقد دعنا نتعرف على زوجتك الجديدة تقول آمك إنها فاتنة


مازن نعم جميلة والده هههه محظوظ آنت في النساء مازن ههه

لوسمعتك آمي سوف تغضب منك


جلس الكل على الطاولة ماعدا علياء وشيفاء وهاذا زاد في قلق مازن نورة إين علياء وشيفاء لماذا لم ينزلا بعد


الخادمة لقد طلبت منهما الحضور

لكنهما لم يردا عليا زداد قلق مازن وقرر الصعود حتا يرا مالذي يحدث


ستائذن وصعد الدرج حتا وصل آمام باب غرفته وقف قليلا وستجمع شجاعته وفتح الباب ووجد


شيفاء ترقص بخفة وجمال وعلياء تتفرج عليها بذهول آخذه المنظر ولم يدري ماذا يقول شيفاء في فستان خفيف


جدا مكشوف من الصدر ومن تحت فيه فتحا كبيرة تصل اللف0خذ حيث

يظهر بياض ناصع منه ج0سد مثير


جدا:وجمال آخاذ علياء نتبهت عليه وهوى يقف متصمر وآشارت لشيفاء التي توقفت على الفور

وبدا عليها الخجل منه مازن نتبه


لهما وقال العشاء جاهز الجميع قي

إنتظار نزولكم هى بسرعة

وخرج وهوى يتعرق بشدة من شدت الحماسة التي آصابته عندما


شاهدا شيفاء تتمايل بتلك الطريقة

المثيرة وقد عادة كما كانت ليلة آمس تلك المرآة المثيرة والقوية في نفس الوقت تلك التي جعلته في قمت إثا0رته حتا وهى عذر١ء


جلس مازن وقد بدات عليه ملامح

السعادة سميرة بني إين زوجتك وآختك مازن ماذا نورة هههه 🤣


مابك إين علياء وزوجتك آلم تذهب إليهما مازن نعم آتيات فورا

ونزلت علياء مع سيفاء علياء هذا

عمك


شيفاء بخجل السلام عليكم ياعمي

والد مازن وعليكم السلام يبنتي

تفضلي وجلسي قرب زوجك مازن


تعالي وجلسي شيفاء تجلس تحت آنظار رشيدة الحقادة وبنات مازن ريان ودارين آما جود الصغير فكان


معجب بشيفاء بشكل كبير تناولت العائلة العشاء في صمت غير بعض


المناوشات بين جود وآخواته مازن

يبدو عليه آنه في حالت إعجاب آو

وربما حب فقد غيرت شيفاء له مزاجه


المعكر منذا آن ماتت زوجته رشيدة تبدو سعيد ياآخي مازن خير قل لنا ملذي يسعدك حتا نفرح

معك مازن لا شيء جديد مثل العادة


نورة لا هههه والله لا جديد وهذا القمر الذي يجلس قربك ماذا لا شي

علياء هههه نعم والله قمر وكذالك راقصة رووعة شيفاء تغمزها قائلا لا

عيب وخجلت الكل هههههه نورة نحن عائلة متفتحا وليس عندنا عقد

شيفاء بخجل حتا ولو عيب آمام عمي عمار والد مازن هههه لا يبنتي

آنتي لم تفعلي شيء خطأ هذا بيتك


مملكتك تفعلين كل متشائين فيه

دارين وريان يقفان من على الطاولة وقد شتعلت عيونمها من الغضب رشيدة وقفت معهم عمار مابكما


دارين لا شيء الحمد الله شبعنا هى آختي وغادرتا وخلفهم رشيدة جود

آنا لم آش0بع بعد مزلت جائع دارين مفجوع


مازن كل بني لا تهتم لهما عمار بني بناتك عليهم تعلم إحترام زوجتك لا

تترك لهما المجال لهكذا تصرفات

مازن حسنن سوف آحاول التكلم معهما


فيما بعد سميرة كل شيء من تلك

رشيدة بني لماذا لا تدعها تغادر لو سمحت مازن بغضب كيف آمي وبناتي روحهم فيها وكذالك هذه وصية زوجتي


آن تعيش آختها معني وتربي بناتها

عمار حسنن نحن وعدنام آننا لن نتدخل بينكما


نورة لكن ياآبي عمار سكري على الموضوع نتها العشاء وصعدت

شيفاء لغرفتها ستحمت وخرجت لتجد رشيدة جالسة على السريرها


شيفاء ماذا تفعلين في عرفتي دخلتي بدون إذن رشيدة تقف ماذا

هههههه غرفتك هل صدقتي آنكي زوجته


هل تظنينه تزوجك لنفسك آنتي هه

لا عزيرتي آنتي مجرد ستار فقط زينة آمام الناس وحتى يسكت آهله


هوي كان يعرف آنكي عذر١ء إبدية

لهذا تزوجك شكل جميل آمام الناس شيفاء ملذي تقولينه رشيدة


آنا من خطارك لك وآنا من طلبت منه آن يتزوجك وآلححت عليه لا

تتجاوزي حدودك معي فهمتي ياملعونة


مازن ليس لك بل هوى لبناته فقط

وإذا حاولتي إخبار آحد من العائلة عما قلت لكي تكونين جنيتي على نفسك


وغادرت الغرفة بهدوء كما دخلتها وتركت شيفاء في حيرة من آمرها

مما سمعته كيف تعرف هذه آنها عذر١ء وكيف هي من سعت لزواجها من مازن


غلطة آم وجهلها وإمانها الضعيف::آوصل هذه الفتاة لما وصلت إليه ثلاث آزواج مختلفين


آذقوها الذل وجعلو جسمها مداس لشهواتهم ورغباتهم المتوحشة حسام الذي طلقها يوم الصباحية ناصر الذي كان يود جعلها وعاء للحمل والآن مازن الذي تزوجها لمعرفته


آنها عذر١ء للآبد وآنها مربوطة ربط لن يفك

وهذا السبب لوحده مذل وقاهر لها


وكاسر لقلبها المكسور من الإساس

بعد مغدرت رشيدة للغرفة جلست شيفاء على طرف السرير نفكر ملذي تعنيه هذه كيف هى من دبرت لزواجها وقد كانت سعاد من


دبرت لها هذه الزواجة ملذي يحدث وهى غارقة في محيط آفكارها دخل مازن الذي كان قد شتعل لوعة ورغبة بعدما شاهدها ترقص


قترب منها بشوق ممزوج بلحذر بعد ماشاهد تلك النظرة المخيفة من قبل عدة سعات مازن حبيبتي هل آنتي بخير ??شيفاء ترفع عينيها نحوه وقد رئة فيهما الحيرة


والخوف والرغbة والش،ـهوة والعتاب نظرة لم يرها من قبل قط مازن يجذو على ركبتيه آمامها مذهول قائل


من آنتي هل آنتي بشر آما جن آم شيط0ان من آنتي بحق الله قولي لي

لقد قابلتك منذ وقت قصير لكنكي


تملكتني تملك شيفاء آنا المحيط بعمقه الفضاء بغموضه آنا الكون بذاته آنا حواء وفقط

مازن يجمع شجاعته ويقف من جديد يتوجه نحو المرئات ينظر لنفسه


جيدا ويقول هل آبدو لك راجل واسيم مليان رجوله فحل شيفاء من ناحية الوسامة واسيم آما من ناحية الرجولة آشك آنتا ذكر وليس كل ذكر براجل

مازن يستادير وقد برقت عيناه وقدحت الشرر وحمر وجهه وهذه ميزته آحمراه عند الغضب الشديد


تقولين آنني لستو براجل هل هذا قصدك هل آبدو لك خنثة آم شا،ـذ ها ها قولي شيفاء حشاك لم آقصد هذا لكنك جبان مازن يمسكها من ذراعها ويرفعها إليه حتا سارت ملتصقة به


ونظرا في عينيها بعمق وغاص في آعماقها حتا غرق وتحولت لحظة غضب للحظة حب وعشق لقد شتها شفتيها الوردية وآخذ منها قب0لة عميقة غاص بها لعمق الرغbة


وشيفاء فقدت معه نفسها فقد كانت عطشا للحب وللحنان وقد شعرت بهما معه مازن جنتل مان من النوع الرفيع الذي لديه القدرة


على جعل الآنثى تذوب معه مثل قطعت ثلج سكب عليها ما ساخ0ن

شيفاء غاصت مع لمساته وذابت في همساته ورغ0بت به آكثر مما رغبت في راجل يوما ما ولم يدرك


لا هوي ولا هى آنها لحظة المرجوة

لحظة فك السح0ر الس0م وترياق فيها

شيفاء بدائت تشعر بآلم شديد وكادت تصرخ لكنها نست آلمها وكاد


الآمر ينجح لكن للقدر كلام ثاني

رشيدة قتحمت عليهم خلوتهم وصرخت بصوت يكاد يسمع من الفضاء ماازن يخاي0ييين تفوه عليك


قام بسرعة وترك شيفاء في حالة صد@مة وذهول رشيدة غادرت الغرفة ومازن لحق بها بينما شيفاء


تكاد تنهار من البكاء ملذي يحدث لها لملمت نفسها وظلت تبكي وتشهق بصوت مخنوق يكاد يكتم على نفسها من الضيق مازن لم يعد لها في تلك اليلة وفي الصباح وبعد


ليلة طاويلة كانت مثل الدهر عاشت فيها شيفاء كل الفصول عاشت لحظات الحب والشغ0ف لحظات الغ،ـدر والخي،ـانة لحظات الفرح والحزن عاشت عمر في ليلة

واحدة


على طاولة الآفطار جلس الجميع معداها فقد ضاقت عليها الدنيا بما

رحبت ولم تعد تدرك ملذي عليها فعله

عمار إين زوجتك يامازن /مازن ماذا عمار زوجتك متزال نائمة مازن اه نعم ربما آقصد نعم علياء لم تثق في كلامه وقامت وصعدت إليها


وعادت مسرعة تصرخ لقد ماتت لقد ماتت الكل يقف ويصعد إليها دفع مازن باب الغرفة ووجدها غارقة في دمها وشارينها ممزقا وتنزف بشدة صرخ بصوت عالي لااااااا ياشيفاء لقد قتلتك لقد قتلتك عمار آبعده وتحسس نبضها ورد


متزال حيا بسرعة أستدعي سيارة

الإسعاف وتصلت نورة بسيارة الإسعاف حيث لم يقدر مازن الآتصال بسبب الصد@مة التي كان فيها


جود الصغير الذي شاهد المنظر صرخ قائل خالتي السبب خالتي السبب آنتي شريرة شريرة شريرة


رشيدة تحاول إسكاته لكنه مستمر فيما يقوله حتا سحبته ليديا من يده وآخرجته لخارج الغرفة بعد لحظات وصلت الإسعاف وتم نقل شيفاء



لمتابعة الفصل السابع عشر والأخير  من هنا 

إتصل بنا