خنت زوجي وحبيبي بدون رحمة
الجزء الثانى
وعندما خرج اسلام الي الشارع وكان قد نسي هاتفه واعترانى الفضول وبداءت بتقليبة حتى وجدت تلك الفديوهات كلها سكس وجنس صريح لم اتمالك نفسي واجتاحتنى رغبة قوية في عمل علاقة مع اسلام فقد اغوانى شيطانى ولم استطيع ان اتحكم في نفسي وشهوتى
ولم يخطر ببالي في وقتها اننى ساكون خائنة لزوجي الذي كنت احبه ولكن برود زوجي وحياتى الممله واهماله لي في البيت وحيده وعلاقتنا الفاتره وقلة مداعبته لي ومعاشرتى
كل ذالك جعلنى افكر في اسلام هذا الشاب الرائع في ملاطفتى وكلامه الحلو لم افكر في العواقب الوخيمة ،، عندما تسقط المرأة في وحل الخيانة وتستسلم لرغباتها الشيطانية وتسلم جسدها لراجل غير زوجها
لم ادري وقتها بان الخيانه نار ستحرق واول من يحترق بها هو انا
ما زلت اقلب في هاتف اسلام لاجد المذيد من الفديوهات والتى الهبت جسدى نارا ورغبة في علاقه محرمه
وفجاءة عاد اسلام ودق الباب ومن لخمتى القيت بالهاتف وقمت لافتح له الباب فلما دخل اسلام نظر الي وانا في حالة ضعف غير مسيطره علي نفسي فامسك هو بهاتفه ووجده يعمل علي احد الفديوهات فنظر الي وضحك وقال لي هلي شاهدتى كل الفديوهات احمر وجهي وارتبكت
كان ينظر الي وهو يبتسم وقال هل تعجبك مثل هذه النوعية من الفديوهات يا سلمى ؟؟
ارتبكت وتركته ودخلت المطبخ لاعد له كوب من القهوة ولكنه لحق بي الي المطبخ وجاء من خلفي واحتضننى بقوة فاستسلمت له تماما
وتبادلنا القبلات الحارة وكان جسدى يرتعش من الخوف والرغبة
فحملنى بين يديه وادخل بي الي غرفت النوم وتضجعنا بلا خوف من الله ولا من زوجي
فقلت له اخشي ان يعود زوجي ولو وجدنا هاكذا لقتلنى في الحال
قال لي اسلام لاتخافي سوف ننتهي في نصف ساعة ولكننا استسلمنا لشيطاننا اكثر من ثلاث سعات متواصلة ننهل من الحب الحرام
وقبل موعد عودت زوجي من العمل ذهب اسلام الي غرفته وقمت انا باعادة فرش السرير حتى لايشك زوجي في شئ وكنت فرحه وسعيده جدا بانى وجدت من يعوضنى اهمال زوجي لي ولا ادري كيف ستكون عاقبة الخيانة نمت قليلا ثم استيقظت وذهبت الي الحمام لاصلح من جسدى وذهبت الي المطبخ لاجهز الغداء
وعندما عاد زوجي وكنت قد انتهيت من اعداد المائده للغداء فسالنى زوجي اين اسلام ؟؟ فقلت هو نائم من الصباح لم يستيقظ فقال لي زوجي اذهبي وايقظيه ليتناول الغداء معنا
فذهب الي غرفت اسلام وما ان ايقظته حتى احتضننى وقبلنى بقوه ونهم وحاولت ان اتخلص من احضانه وابلغته بان الغداء جاهز
جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
وما ان اطئننا بان زوجي نائم حتى ....................
الرجاء تحملونى فقصتى طويلة ومتشعبه ونهايتها مأساوية
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاقتى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين ؟؟ وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه
خنت زوجي وحبيبي بدون رحمة
الجزء الثانى
وعندما خرج اسلام الي الشارع وكان قد نسي هاتفه واعترانى الفضول وبداءت بتقليبة حتى وجدت تلك الفديوهات كلها سكس وجنس صريح لم اتمالك نفسي واجتاحتنى رغبة قوية في عمل علاقة مع اسلام فقد اغوانى شيطانى ولم استطيع ان اتحكم في نفسي وشهوتى
ولم يخطر ببالي في وقتها اننى ساكون خائنة لزوجي الذي كنت احبه ولكن برود زوجي وحياتى الممله واهماله لي في البيت وحيده وعلاقتنا الفاتره وقلة مداعبته لي ومعاشرتى
كل ذالك جعلنى افكر في اسلام هذا الشاب الرائع في ملاطفتى وكلامه الحلو لم افكر في العواقب الوخيمة ،، عندما تسقط المرأة في وحل الخيانة وتستسلم لرغباتها الشيطانية وتسلم جسدها لراجل غير زوجها
لم ادري وقتها بان الخيانه نار ستحرق واول من يحترق بها هو انا
ما زلت اقلب في هاتف اسلام لاجد المذيد من الفديوهات والتى الهبت جسدى نارا ورغبة في علاقه محرمه
وفجاءة عاد اسلام ودق الباب ومن لخمتى القيت بالهاتف وقمت لافتح له الباب فلما دخل اسلام نظر الي وانا في حالة ضعف غير مسيطره علي نفسي فامسك هو بهاتفه ووجده يعمل علي احد الفديوهات فنظر الي وضحك وقال لي هلي شاهدتى كل الفديوهات احمر وجهي وارتبكت
كان ينظر الي وهو يبتسم وقال هل تعجبك مثل هذه النوعية من الفديوهات يا سلمى ؟؟
ارتبكت وتركته ودخلت المطبخ لاعد له كوب من القهوة ولكنه لحق بي الي المطبخ وجاء من خلفي واحتضننى بقوة فاستسلمت له تماما
وتبادلنا القبلات الحارة وكان جسدى يرتعش من الخوف والرغبة
فحملنى بين يديه وادخل بي الي غرفت النوم وتضجعنا بلا خوف من الله ولا من زوجي
فقلت له اخشي ان يعود زوجي ولو وجدنا هاكذا لقتلنى في الحال
قال لي اسلام لاتخافي سوف ننتهي في نصف ساعة ولكننا استسلمنا لشيطاننا اكثر من ثلاث سعات متواصلة ننهل من الحب الحرام
وقبل موعد عودت زوجي من العمل ذهب اسلام الي غرفته وقمت انا باعادة فرش السرير حتى لايشك زوجي في شئ وكنت فرحه وسعيده جدا بانى وجدت من يعوضنى اهمال زوجي لي ولا ادري كيف ستكون عاقبة الخيانة نمت قليلا ثم استيقظت وذهبت الي الحمام لاصلح من جسدى وذهبت الي المطبخ لاجهز الغداء
وعندما عاد زوجي وكنت قد انتهيت من اعداد المائده للغداء فسالنى زوجي اين اسلام ؟؟ فقلت هو نائم من الصباح لم يستيقظ فقال لي زوجي اذهبي وايقظيه ليتناول الغداء معنا
فذهب الي غرفت اسلام وما ان ايقظته حتى احتضننى وقبلنى بقوه ونهم وحاولت ان اتخلص من احضانه وابلغته بان الغداء جاهز
جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
وما ان اطئننا بان زوجي نائم حتى ....................
الرجاء تحملونى فقصتى طويلة ومتشعبه ونهايتها مأساوية
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاقتى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين ؟؟ وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه