google.com, pub-5848902380923633, DIRECT, f08c47fec0942fa0 قصص وحكايات : رواية هي الأولي والأخيرة الجزء الرابع بقلم زهره عصام

رواية هي الأولي والأخيرة الجزء الرابع بقلم زهره عصام

 حسن دخل عليها و هي مديتوش اهتمام فقال بعصبية: اية اللى انتي عملتية دا ؟ 

أيسل:-  هي الأولى والأخيرة ١١

حسن دخل عليها و هي مديتوش اهتمام فقال بعصبية: اية اللى انتي عملتية دا ؟ 

أيسل:- باخد حقي 

حسن بعصبية:- عارف إنها غلطت معاكي بس مش لدرجة البوليس كان ممكن تيجي تقولي و أنا

اسيل قطعت كلامه و هي بتقول و أنت اية هتجبلي حقي رفعت حاجبها و قالت بسخرية:- انت كنت طالع تتخانق معايا يا حسن بشا الله أعلم كانت قيلالك اية حقي و بعد كدا هاخده بايدي طلما معنديش راجل ياخدوا ليا و بصت لـ رغد اللي صحيت على الصوت و قالت: تعالي يا روحي نلعب جوه احسن ما تتفزعي اكتر من كدا و شالت البنت دخلت بيها جوه من غير ما تدي حسن إهتمام نهائي



حسن مجرد ما دخلت دخل اوضته و رزع الباب و خبط ايده في الحيطة


حسن : ليية ايية بيحصل كدا و قف قدام المرايا و اتخيل انعكاسة بيكلمه

- اية يا حسن كنت فاكرها ضعيفه هتاخد على دماغها و تسكت اتفاجئت بيها قوية وإلا يمكن كلامها أثر فيك 

حسن : قوية مفيش مشكلة لكن مش لدرجة تدخل البوليس بيتنا لا و كمان قضية لأمي

- و انت عملت اية هي مكنش قدامها حل تاني انت نفسك قولت انك كنت صالع تعدمها العافيه حصل اية لـ دا كله عشان أخدت حقها والا عشان قالت الحقيقة

حسن: الحقيقة ؟! 


- أيوة الحقيقة الحقيقة اللي انت مش عارف تعترف بيها حقيقة إنك ضعيف مش قادر تقتنع إنها بقت مراتك زي سجي بالظبط يعني كرامتها من كرامتك انت عملت اية سبت امك تبهدل فيها و كنت انت بتكمل عليها 

حسن : سجي عمر حد ما هيكون زي سجي.. هي مراتي اينعم بس مش سجي يا ريت سجي كانت عايشة

- بتهرب تاني من حقيقة أنها مراتك 

حسن : لا مش بهرب بس مش بحب اعترف بيها 

- يبقي متستهلش أنها تكون مراتك طلقها أحسن

حسن: طب و رغد محتجاها

- انت خايف تتعلق بيها و تسيبك زي سجي عشان كدا بتتحجج يرغد سيب نفسك للحب يا حسن أيسل تستاهل كل خير

----- اذكروا الله

هند : عرفت هتعمل اية 


هند: تمام كدا في أقرب فرصة هبعتهوملك

قفلت معاه و هي بتقول: صبرك عليا يا أيسل الكـ ـلب صبرك عليا

هي الأولى والأخيرة ١٢

عدي كام يوم و أيسل متجنبة حسن و اهلة مش مركزة غير على رغد و بس 

هي اتعلقت بيها جدآ و مبقتش تقدر تتخيل حياتها من غيرها

لحد ما في يوم الباب خبط و أيسل فتحت الباب و اتصدمت لما لقت هند قدامها

هند : اية هتسبيني واقفة على الباب كدا 

أيسل شالت اديها و قالت: اتفضلي ادخلي 

هند دخلت و تصنعت الابتسامة و قعدت و هي يتقول: خلينا ننسي اللي فات و نفتح صفحة جديدة مع بعض و عشان اثبتلك حسن نيتي دي تذاكر سفر ليكي انت و حسن و رغد هاخدها معايا

أيسل بحاجب مرفوع: تذاكر سفر ليا أنا و حسن بس انا مش حابة ابعد عن رغد 

هند بخبث :- تبقي لسة زعلانة انا عارفة إني غلط معاكي و جاية اقدملك ايدي عشان ننسي اللي فات لو وافقتي على انك تسافري مع حسن كدا هعرف انك سامحيني و نسيتي اللي فات 

هند قالت الكلمتين دول و أخدت بعضها و نزلت و هي بتقول:- هه بالشفا على اللي هيحصل فيكي يا أيسل

---- 

حسن جه و شاف تذاكر السفر بص لـ أيسل باستغراب و قال: أي دا 

أيسل: والدتك جابتهم و قالت ننسي اللي فات و نفتح صفحه جديده مع بعض و إن قبلت نسافر تعرف إني سامحتها قولتلها مش مهم بس هي أصرت فشوف أنت عاوز اية لسة هتنشي حسن اتنهد و قال: استني 

أيسل بصت ليهم فقال :- أنا أخدت إجازة اسبوعين هنسافر

أيسل بقلق: بس رغد 

حسن:- هتفضل مع ماما هنا 

أيسل هزت دماغها و أخدت رغد و دخلت الاوضة تجهز شنطتها و هي يتقول: مش عارفه لية حاسة إن وراها حاجة

---- 

حسن جهز شنطة هو كمان و قال بقلق: عديها على خير يا رب

تاني يوم الصبح حسن أخد الشنط و نزلها على العربية و أيسل نزلت رغد لـ هند و نزلت ورا حسن 

هند أخدت رغد و لما أيسل نزلت ابتسمت بخبث و قالت: جيم أوفر أيسل جيم أوفر

حسن و أيسل كانوا في العربية و لا واحد فيهم بدأ كلام لحد ما حسن كسر الصمت و قال:- تحبي تسمعي حاجة قدامنا وقت على ما نوصل

أيسل:- عادي اللي يريحك

حسن شغل الكاست و كانت اغنية جانا الهوى لعبد الحليم

أيسل رجعت رأسها لورا و غمضت عنيها باستمتع و هي بتدندن مع الأغنية

حسن لمحها من طرف عينة و قال في نفسه: جميلة أوي

بص على الطريق و هو بيدندن مع الأغنية و اندمج معاها و نسي أيسل خالص 

وصلوا اسكندرية و اجروا شالية هناك و أيسل دخلت اختارت اوضة و حسن دخل الاوضة التانية

قضوا باقي اليوم يرتاحوا و بليل حسن خبط على أيسل

أيسل كانت نايمة و صحيت على صوت الخبط فتحت الباب و نسيت هي لابسة اية 

حسن بصلها جامد و بص على جسمها و أيسل يتقوله ينوم : عاوز ايه يا حسن مش قادره أقف اكتر من كدا

حسن بلع ريقة بصعوبة و قال: كنت عاوز اتكلم معاكي بس الأول البسي هدومك 

أيسل بدأت تفروق و بصت على نفسها و صرخت و قفلت في وشة الباب

حسن :- هبلة دي وإلا اية و راح يستناها بره 

أيسل لبست و خرجت بخجل و قالت: كنت عاوز حاجة

حسن بصلها و لمح وشها المحمر و قال: كنت عاوزه اقول 


 اعتبريني صديق ليكي دلوقتي عشان أعرف اخرجك و افسحك

أيسل هزت رأسها و قالت: تمام 

----- 

هند : مش دلوقتي لا آخر يوم إجازة تعمل اللي قولتلك علية سبها تتمتع شوية

هي الأولى والأخيرة ١٣

حسن و أيسل طول الأسبوع بيلفوا و يتفسحوا و قربوا من بعض جدآ

أيسل بدأت تميل لحسن و بدأ قلبها ينبض له لكن حسن لسه زي ما هو سجي واقفة بينهم 

و في آخر يوم ليهم حسن خبط على أيسل و قال:- ممكن أدخل

أيسل:- أيوة طبعاً اتفضل

حسن دخل و أدي أيسل التذاكر و قال اتفضلي

أيسل:- مش دي التذاكر اللي مامتك حجزتهم طب ليه إحنا مسافرناش بيهم 

حسن بضحك:- ما أنا كنت مفكر كدا برضوا لحد ما دققت فيها و أكتشفت إنها تذاكر لـ حفلة انتي اتلغبطي لأنها شبيه بتذاكر الطيران

اسيل:- اممم تمام الحفلة انتي 

حسن :- كمان ساعتين بالظبط 

أيسل:- تمام

حسن و أيسل جهزوا و راحوا الحفلة اللي كانت بتضم اكتر من مغني و أيسل اتبستط أوي و قالت:- انا مبسوطه أوي أول مره افرح كدا 

حسن فرح لـ فرحتها و سكت 

جه واحد و اداهم مشروب و قال:- اتفضلوا

حسن و أيسل اخدوا منهم و هما خارجين و شربوه و بمجرد ما وصلوا الشاليه كانوا غايبين عن الوعي و تمموا جوازهم 

...... اذكروا الله

الشاب اتصل بهند و قال:- حصل يا ست الكل و زمانهم دلوقتي هايصين مع بعض

هند بفرحة: تشكر على كدا و باقي الفلوس هحولها ليك بكره و اتكلمت بفرحة:- يلا يا أيسل عشان تبقي تقفي قصادي أوي تاني 

ابراهيم سمعها بس مكنش عارف هي بتتكلم عن اية قرر يصبر لحد ما يفهم 

------- 

تاني يوم الصبح حسن صحي لقي الهدوم في كل مكان و أيسل جنبه عريا'نة يدوب ملاية مغطياهم سوا

اتخض و مسك دماغة قام مره واحده و هو بيقول بزعيق:- إزاي دا حصل لا مش ممكن انا خنت سجي انا كسرت ثقة سجي فيا كله بسببك انتي 

أيسل صحيت على صوت زعيقة و اتصدمت من منظرهم و اتصدمت اكتر من اتهام حسن ليها و قالت: هو أية اللي حصل

حسن بزعيق:- 

لمتابعة الجزء الخامس والاخير اضغط هنا 

 حسن دخل عليها و هي مديتوش اهتمام فقال بعصبية: اية اللى انتي عملتية دا ؟ 

أيسل:-  هي الأولى والأخيرة ١١

حسن دخل عليها و هي مديتوش اهتمام فقال بعصبية: اية اللى انتي عملتية دا ؟ 

أيسل:- باخد حقي 

حسن بعصبية:- عارف إنها غلطت معاكي بس مش لدرجة البوليس كان ممكن تيجي تقولي و أنا

اسيل قطعت كلامه و هي بتقول و أنت اية هتجبلي حقي رفعت حاجبها و قالت بسخرية:- انت كنت طالع تتخانق معايا يا حسن بشا الله أعلم كانت قيلالك اية حقي و بعد كدا هاخده بايدي طلما معنديش راجل ياخدوا ليا و بصت لـ رغد اللي صحيت على الصوت و قالت: تعالي يا روحي نلعب جوه احسن ما تتفزعي اكتر من كدا و شالت البنت دخلت بيها جوه من غير ما تدي حسن إهتمام نهائي



حسن مجرد ما دخلت دخل اوضته و رزع الباب و خبط ايده في الحيطة


حسن : ليية ايية بيحصل كدا و قف قدام المرايا و اتخيل انعكاسة بيكلمه

- اية يا حسن كنت فاكرها ضعيفه هتاخد على دماغها و تسكت اتفاجئت بيها قوية وإلا يمكن كلامها أثر فيك 

حسن : قوية مفيش مشكلة لكن مش لدرجة تدخل البوليس بيتنا لا و كمان قضية لأمي

- و انت عملت اية هي مكنش قدامها حل تاني انت نفسك قولت انك كنت صالع تعدمها العافيه حصل اية لـ دا كله عشان أخدت حقها والا عشان قالت الحقيقة

حسن: الحقيقة ؟! 


- أيوة الحقيقة الحقيقة اللي انت مش عارف تعترف بيها حقيقة إنك ضعيف مش قادر تقتنع إنها بقت مراتك زي سجي بالظبط يعني كرامتها من كرامتك انت عملت اية سبت امك تبهدل فيها و كنت انت بتكمل عليها 

حسن : سجي عمر حد ما هيكون زي سجي.. هي مراتي اينعم بس مش سجي يا ريت سجي كانت عايشة

- بتهرب تاني من حقيقة أنها مراتك 

حسن : لا مش بهرب بس مش بحب اعترف بيها 

- يبقي متستهلش أنها تكون مراتك طلقها أحسن

حسن: طب و رغد محتجاها

- انت خايف تتعلق بيها و تسيبك زي سجي عشان كدا بتتحجج يرغد سيب نفسك للحب يا حسن أيسل تستاهل كل خير

----- اذكروا الله

هند : عرفت هتعمل اية 


هند: تمام كدا في أقرب فرصة هبعتهوملك

قفلت معاه و هي بتقول: صبرك عليا يا أيسل الكـ ـلب صبرك عليا

هي الأولى والأخيرة ١٢

عدي كام يوم و أيسل متجنبة حسن و اهلة مش مركزة غير على رغد و بس 

هي اتعلقت بيها جدآ و مبقتش تقدر تتخيل حياتها من غيرها

لحد ما في يوم الباب خبط و أيسل فتحت الباب و اتصدمت لما لقت هند قدامها

هند : اية هتسبيني واقفة على الباب كدا 

أيسل شالت اديها و قالت: اتفضلي ادخلي 

هند دخلت و تصنعت الابتسامة و قعدت و هي يتقول: خلينا ننسي اللي فات و نفتح صفحة جديدة مع بعض و عشان اثبتلك حسن نيتي دي تذاكر سفر ليكي انت و حسن و رغد هاخدها معايا

أيسل بحاجب مرفوع: تذاكر سفر ليا أنا و حسن بس انا مش حابة ابعد عن رغد 

هند بخبث :- تبقي لسة زعلانة انا عارفة إني غلط معاكي و جاية اقدملك ايدي عشان ننسي اللي فات لو وافقتي على انك تسافري مع حسن كدا هعرف انك سامحيني و نسيتي اللي فات 

هند قالت الكلمتين دول و أخدت بعضها و نزلت و هي بتقول:- هه بالشفا على اللي هيحصل فيكي يا أيسل

---- 

حسن جه و شاف تذاكر السفر بص لـ أيسل باستغراب و قال: أي دا 

أيسل: والدتك جابتهم و قالت ننسي اللي فات و نفتح صفحه جديده مع بعض و إن قبلت نسافر تعرف إني سامحتها قولتلها مش مهم بس هي أصرت فشوف أنت عاوز اية لسة هتنشي حسن اتنهد و قال: استني 

أيسل بصت ليهم فقال :- أنا أخدت إجازة اسبوعين هنسافر

أيسل بقلق: بس رغد 

حسن:- هتفضل مع ماما هنا 

أيسل هزت دماغها و أخدت رغد و دخلت الاوضة تجهز شنطتها و هي يتقول: مش عارفه لية حاسة إن وراها حاجة

---- 

حسن جهز شنطة هو كمان و قال بقلق: عديها على خير يا رب

تاني يوم الصبح حسن أخد الشنط و نزلها على العربية و أيسل نزلت رغد لـ هند و نزلت ورا حسن 

هند أخدت رغد و لما أيسل نزلت ابتسمت بخبث و قالت: جيم أوفر أيسل جيم أوفر

حسن و أيسل كانوا في العربية و لا واحد فيهم بدأ كلام لحد ما حسن كسر الصمت و قال:- تحبي تسمعي حاجة قدامنا وقت على ما نوصل

أيسل:- عادي اللي يريحك

حسن شغل الكاست و كانت اغنية جانا الهوى لعبد الحليم

أيسل رجعت رأسها لورا و غمضت عنيها باستمتع و هي بتدندن مع الأغنية

حسن لمحها من طرف عينة و قال في نفسه: جميلة أوي

بص على الطريق و هو بيدندن مع الأغنية و اندمج معاها و نسي أيسل خالص 

وصلوا اسكندرية و اجروا شالية هناك و أيسل دخلت اختارت اوضة و حسن دخل الاوضة التانية

قضوا باقي اليوم يرتاحوا و بليل حسن خبط على أيسل

أيسل كانت نايمة و صحيت على صوت الخبط فتحت الباب و نسيت هي لابسة اية 

حسن بصلها جامد و بص على جسمها و أيسل يتقوله ينوم : عاوز ايه يا حسن مش قادره أقف اكتر من كدا

حسن بلع ريقة بصعوبة و قال: كنت عاوز اتكلم معاكي بس الأول البسي هدومك 

أيسل بدأت تفروق و بصت على نفسها و صرخت و قفلت في وشة الباب

حسن :- هبلة دي وإلا اية و راح يستناها بره 

أيسل لبست و خرجت بخجل و قالت: كنت عاوز حاجة

حسن بصلها و لمح وشها المحمر و قال: كنت عاوزه اقول 


 اعتبريني صديق ليكي دلوقتي عشان أعرف اخرجك و افسحك

أيسل هزت رأسها و قالت: تمام 

----- 

هند : مش دلوقتي لا آخر يوم إجازة تعمل اللي قولتلك علية سبها تتمتع شوية

هي الأولى والأخيرة ١٣

حسن و أيسل طول الأسبوع بيلفوا و يتفسحوا و قربوا من بعض جدآ

أيسل بدأت تميل لحسن و بدأ قلبها ينبض له لكن حسن لسه زي ما هو سجي واقفة بينهم 

و في آخر يوم ليهم حسن خبط على أيسل و قال:- ممكن أدخل

أيسل:- أيوة طبعاً اتفضل

حسن دخل و أدي أيسل التذاكر و قال اتفضلي

أيسل:- مش دي التذاكر اللي مامتك حجزتهم طب ليه إحنا مسافرناش بيهم 

حسن بضحك:- ما أنا كنت مفكر كدا برضوا لحد ما دققت فيها و أكتشفت إنها تذاكر لـ حفلة انتي اتلغبطي لأنها شبيه بتذاكر الطيران

اسيل:- اممم تمام الحفلة انتي 

حسن :- كمان ساعتين بالظبط 

أيسل:- تمام

حسن و أيسل جهزوا و راحوا الحفلة اللي كانت بتضم اكتر من مغني و أيسل اتبستط أوي و قالت:- انا مبسوطه أوي أول مره افرح كدا 

حسن فرح لـ فرحتها و سكت 

جه واحد و اداهم مشروب و قال:- اتفضلوا

حسن و أيسل اخدوا منهم و هما خارجين و شربوه و بمجرد ما وصلوا الشاليه كانوا غايبين عن الوعي و تمموا جوازهم 

...... اذكروا الله

الشاب اتصل بهند و قال:- حصل يا ست الكل و زمانهم دلوقتي هايصين مع بعض

هند بفرحة: تشكر على كدا و باقي الفلوس هحولها ليك بكره و اتكلمت بفرحة:- يلا يا أيسل عشان تبقي تقفي قصادي أوي تاني 

ابراهيم سمعها بس مكنش عارف هي بتتكلم عن اية قرر يصبر لحد ما يفهم 

------- 

تاني يوم الصبح حسن صحي لقي الهدوم في كل مكان و أيسل جنبه عريا'نة يدوب ملاية مغطياهم سوا

اتخض و مسك دماغة قام مره واحده و هو بيقول بزعيق:- إزاي دا حصل لا مش ممكن انا خنت سجي انا كسرت ثقة سجي فيا كله بسببك انتي 

أيسل صحيت على صوت زعيقة و اتصدمت من منظرهم و اتصدمت اكتر من اتهام حسن ليها و قالت: هو أية اللي حصل

حسن بزعيق:- 

لمتابعة الجزء الخامس والاخير اضغط هنا 

إتصل بنا